سيارات

الشركة الأهلية للتسويق NMC-KIA  تدعم مبيعات سيارات كيا في السوق السعودي بالطرازات الملهمة

متابعه – محمد الفقي

نجحت الشركة الأهلية للتسويق NMC-KIA في أن تحجز لنفسها مكانة متميزة في عالم السيارات منذ حصولها على الوكالة الحصرية لسيارات كيا الكورية في 7 مناطق إدارية في المملكة العربية السعودية حيث تعتبر سيارات كيا واحدة من أكثر العلامات التجارية التي سجلت نجاحا ملحوظا في السوق السعودي.

وتسعى NMC-KIA أن تكون من بين أفضل 3 شركات رائدة في السوق السعودي. تعزيز تواجد سيارات كيا من خلال مفاهيم كيا الجديدة وسط المنافسة المحمومة التي يشهدها السوق السعودي وذلك من خلال طرح أحدث طرازات سيارات كيا ذات التقنية المتقدمة والعروض التسويقية المتميزة بالإضافة إلى التجربة الاستثنائية المقدمة في المعارض وخدمات ما بعد البيع التي تعزز ولاء عملاء كيا في السعودية عبر 9 مدن رئيسية هي جدة ومكة المكرمة والمدينة المنوّرة وتبوك وينبع وأبها وجازان ونجران والطائف.

كما تسعى الشركة الأهلية للتسويق NMC-KIA إلى تعزيز هوية كيا الجديدة في سوق السيارات في المملكة العربية السعودية. الأمر الذي يتطلب الكثير من الجهود لرفع الوعي بين الجمهور من خلال التركيز على التواصل معهم عبر العروض التي يتعرفوا فيها على السيارات عن قرب وفق رؤية شركة NMC-KIA باعتبارها شركة سيارات غير تقليدية وتتوافق أفكارها الملهمة مع الجيل الجديد من الشباب في المملكة العربية السعودية.

وينصب تركيز الشركة على تقديم تجربة عملاء ممتازة وتجاوز توقعاتهم عبر “تجربة لا مثيل لها” من خلال شعار الشركة القائم على الابتكار والالهام في إطار رؤية علامتنا التجارية لتوفير حلول تنقل مستدامة، فنحن ملتزمون بتحقيق حياد الكربون بحلول عام 2045، من خلال أنشطة S 3S الخاصة بنا وهي التنقل المستدام والطاقة المستدامة وكوكب مستدام.

وتتسارع شركة صناعة السيارات كيا المعترف بها عالميًا إلى مستقبل أكثر إشراقًا وأكثر جرأة بحركة ملهمة. ومن خلال التصميم المدروس والارتقاء بالتجربة داخل السيارة، بهدف تزويد المستهلكين بما يحتاجون إليه للقيادة بأقصى سرعة نحو ما يلهمهم.

وكانت NMC-KIA إفتتحت صالة مخصصة لتسليم السيارات بمدينة جدة، لتسهيل تسليم سيارات عملاء كيا بطريقة احترافية ومبتكرة، من قبل طاقم مدرب على إجراءات تسليم السيارات وفقاً لأعلى معايير الجودة التي تتبعها الشركة مستثمرةً خبرة تواجدها في سوق السيارات لأكثر من عقدين ونصف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى